في اليابان، كانت ستة مصانع إنتاج تابعة لشركة نيسان متوقفة عن العمل بعد الزلزال الأخير. وفي حين أنه كان يتلقى مستجدات ما يحدث في اليابان كل ساعة تقريباً، إلا أنه كان مضطراً لإبعاد الغضب بشأن فضيحة شركة رينو في فرنسا. وتم استدعاؤه إلى وزارة المالية يوم الخميس لمواجهة الاستياء الشديد من جانب كريستين لاجارد، وزيرة المالية، وإريك بيسون، وزير الصناعة، مديري حصة الدولة البالغة 15 في المائة. وأمر بإجراء تدقيق خارجي، ووافق على إعادة 1.6 مليون يورو (2.3 مليون دولار) من راتبه في عام 2010، وأن يتخلى عن حصته من خيارات الأسهم في هذا العام.
No comments:
Post a Comment